-تدل هذه الرمزية على البداوة - وجد الشعراء في الريم ما يحتمل في نفس العاشق -الغزال او المها او الريم كلها اسماء للغزال -الغزال في الغناء السوداني نجده في نصوص العبادي وعتيق وسيد عبد العزيز بغير المعتاد في الشعر العربي -الغزال في الادب العربي هو ذلك الحيوان الجميل استخدم في الغزل فقط لما له من صفات من النساء مثل جمال العيون( عبد الرحمن الريح – يا عيون المها) -( يا ظبية ترعي) المها في الشعر العربي -رمزية الجمال الذي يذكر الشعراء بالنساء -قيس بن الملوح في تشبيه ليلي - الاداب العامية في العربي -في الشعر السوداني -لايذكر اسماء الناس في البداوه يكن بالظباء -في البادية رمزية الغزال والمراة - الحردلو في البادية - البطحاني في الظباء -قصة ماسوية (محمد زين العابدين اللحوي) في بادية البطانة -(العناق والريهوية) كلها اسماء في بادية البطانة -في المسالمة غزال -في العامية السودانية تناولها للغزال ( ابو صلاح ) -الرشا الظبية الريل – في المسالمة غزال النفور للغزال ايضا وهي من علامات الجمال- -الظباء الحبشية ايضا في الشعر وهي تعني المراة -ناعم الاجفان -انها صعبه المنال او صعبة الاصطياد -هناك شعراء تغنوا للبادية ( البنا والحردلو) -هو موروث ادبي ومحاكاه او تخيل -اجمل الاشعار في الرمزية ( جميل بثينة،) - في العامية ( عبد الرحمن الريح غزال الروضة ، وعبد الرحمن عبد الله غزال الريل) عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.