للحق صوت بالجدار والاستحقاق: التلال نال الإنجاز موسى نجمة [email protected] فريق التلال من الفرق التي لها تاريخ على مستوى أندية الناشئين فى ولاية البحر الأحمر وله خريجون فى مختلف الدرجات على مستوى الولاية وهو من أعرق الأندية فى رابطة وسط المدينة التي تمثل العامود الفقري والمعين الذي لا ينضب فى إخراج المواهب وأفذاذ اللاعبين والإداريين على مستوى السودان كما كان فى التاريخ ومازالت تقدم وتسخر با الدرر واللاعبين المهرة وذالك موضوع أخر حتى لاننحرف عن موضوعنا الأساسى،وهو فريق التلال الذى ظغر با المنافسة الكبرى فى مدينة بورتسودان.منافسة كأس الوالى،بعد إنتهاج أسلوب إستراتيجى مبنى على الإستفادة من التجارب السابقة من هزائم متكررة فى كثير من المنافسات فى مراحلها المتقدمة وتذوق الخسائر القاسية بدراسة الإيجابيات والسلبيات فى كل المنافسات السابقة بقيادة قائد السفينة محمد على وريفاقه الذين لايعرفون الملل وليأس والتقاعس وإنما يؤ منون با العمل الجاد ولهم التحية والتقدير وأسمى أيات الشكر والعرفان وهم يصنعون المجد والعز والمكان الرفيعة لفريقه كمجلس إدارة ويدونون التاريخ بأحرف من نور فى أضابير وتفاتر الإنجازات والإنتصارات فى دولاب ناشئى الولاية وهذا فخري مابعد فخر،أما لاعبى النادى طوعوا المستحيل الذى يروه المنتقدين من الأندية الأخرى إلى إنتصار باهر با العزيمة والأصرار با الجهد والإجتهاد با النفس الطويل والصبر والمثابرة والتحمل أقصى التدريبات وتخلى عن كل مايخصهم من أجل التلال وبذل الغالى والنفيس بقيادة الفتى الأبنوسى أبوبكر وأصحابه الميامين الذين لم يبخلو للفريق سكبو العرق وحققو الإنتصارات الواحدة تلوة الأخرى حتى توجهوا وإعتلوا المنصة مكللين بأريج النصر المعزر مع أخوانهم فى مجلس الإدارة والمشعين راسمين أكبر لوحة إبداعية فى دنيا الناشئين با المظهر الجميل الذى تجلى فى الون الأزرق باالأبيض الحكمة فى الأزرق الدفاق والا شنو يامحمد على.ولايفوتنا ذكر الورق الرابحة صاحب الرجل البارد الكوتش برعى الذى يصنع النصر أينما حله وهو رجل مخضرم وصاحب كارزما قويه لايسمح التدخل فى شئونه الغنية ويستخدم سياس الحزم والحسم والجديه والتفانى فى كل أعمال وليس التدريب ولذا يحقق الالنجاح والإنجازات مع كل الأنديه . امابخصوص الفريق الأخر الذى حله وصيفا لايقل فى الطموح بقياده حسين كريب ورجل المهمات الصعبة أسود وبقيه العقد الفريد فهم صنعو تاريخا لأكراوا لم يسبقهم أحد وإنتحجو أسلوب نظام دقيق مع نفسيه الاعب بدرجة الإمتياز فكيف لا فأسود وحسين لهم خبرة الكافية والدراية فى علم شئون الإدارة والتدريب والقيادة وخلق روح التعاون وصممو سمفونيا أكراوا مدرسة رغم إمكانياتهم الضئيلة والنقد الاذع من أخوانهم فى نفس الفريق إنتزعو نجمة الإنجاز والإعجاز ونالو با الفريق الميدالية الفضية ولهم منا التحايا مفعمة بأريج زهر البنفسج والروح الندية ،ونحن هنا بدورنا فى وسط المدينة هناك روابط تملك الطموح والإرادة مثل رابطة سلالاب وهذا ماتلمسناه فى مناسبة أخونه دكتورة هداب، فى نقاش مفيد أنا وعثمان هداب مع أخوانة فى إدارة نادى الصداقة ولذا نطلب منهم عن يأخذو النقلة فى التدريب والبيئة وخلق أتيام بدون مكابرة تبادل الخبرات أمر مهم فى التطوير والتقدم والازدهار فهل فى ذالك شك؟. موسى نجمة