بسم الله الرحمن الرحيم أراذلُ قوم (قصيدة) ما أبعد المسافة.. ما بين من أسموه ياسراً واستوزروه.. وبين آلِ ياسر كالبعدِ بين من نجا من الطوفانِ مع نبي الله وبين كفارٍ رأًوهم الأراذل لكنما الإناء ناضح ٌبما احتوى لسانُه الموروثُ تقليداَ( لنافعِ) المقيت زفارُه..قَطِراِنُه..يلوثُ الهواءَ حوله وما حوى ومن عجائب الزمان في بلادنا أن صار مسئولاً عن الإعلام يسئ في سبيل رزقه الحرام إلى الذين لا يطالُهم.. لا قامةً ..لا شرفاً..ولا احترام فيا رذيلَ اللفظِ والسجايا أنتنُ ما تلفِظه الحوايا إهنأ بما يعافه الخنزير من طعام مع شلة الأراذل اللئام وابق مع الذين بايعوا السفاح .. خادم فرعون.. يقول في سبيله.. سفاسف الألفاظ عند باعة الكلام وكن مقيداً بما اقترفته.. حتى قدوم ساعة الحساب حين تنبح الكلاب في الظلام تخاف من ذيولها.. يا هاشاً بذيله لأولياء نعمته فما حشوته في البطن بطةً فبطه تخرجه أوزةً أوزة وأنت صاغرٌ.. من خزي ما كسبته معمر حسن محمد نور 9/3/2015 [email protected]