كنت قد طالعت خبرا عن الطفل المريض الطيب الذي قضي اكثر من ثلاثة اعوام بالمستشفي
وفور ذلك تحركت بدافع العاطفة والواجب الدينى والاخلاقي كما اوصانا رسولنا الكريم
وكان طواري السلاح الطبي الذي يرقد طريحا لفراشه الطفل او الابن الطيب مكانا التقيت فيه بخال (...)