الخدمة الوطنية واحدة من مؤسسات الدولة المهمة ذات الأثر التربوي،الثقافي،الإجتماعي، التنموي والوطني على البلاد.. وفئات المجتمع الأخرى، ولم يكن ذلك محض صدفة أونسج خيال! فهي مؤسسة تحكمها قوانين وأسس تنظم لائحة العمل فيها.. وهي ذات رسالة ورؤية تتمثل في (...)
* عندما تكون الأوطان مسؤولية الجميع حينها تكون الإستجابة عظيمة والعطاء جزيل وتلبية النداء شرف باذخ كما قال الخليل في عزة.
فالحمد لله الذي جعل مسؤولية الأوطان واجباً تمليه العقيدة وينتظره الوطن.. فحقوق الأوطان كثيرة لا ممنوعة ولا مقطوعة إلا لمن (...)
الإدارة علم واسع له أسس ولوائح وقوانين تنظمه وتضبطه، وبالتالي هو أداة النجاح في كل مؤسسة وحقل.
ووظائف الإدارة هي التخطيط، التنظيم، التوجيه والرقابة ومن ثم تأتي تلك الأدوات بأخرى منبثقة منها تكمل بعضها البعض، فمثلاً من التخطيط السليم تحدد الأهداف (...)
الشاعر الفذ أحمد محمد صالح- طيب الله ثراه- الذي نظم كلمات النشيد الوطن (العلم).. تلك الكلمات المفعمات بالمعاني والقيم الوطنية العميقة من حب وتروي بمدى الإعداد والإستعداد للذود عن الأوطان بالمهج والأرواح عند المحن والمصائب.. وذلك فضلاً على مناشدة بني (...)
بحمد الله وتوفيقه بدأت بالأمس القريب فعاليات انطلاق مؤتمر الحوار الوطني تحت شعار: السودان وطن يسع الجميع... وذلك بالجلسة الافتتاحية المشهودة التي احتضنتها قاعة الصداقة بالخرطوم بتشريف السيد رئيس الجمهورية المشير عمر حسن أحمد البشير، والرئيس التشادي (...)
٭ ظلت صحافتنا السودانية منذ عهود خلت تضطلع بدور كبير لا تخطئه العين ولا يعلو حاجبها دهشة بالمهنة ولذتها وواجب الرسالة الهادف وشرف العمل الباذخ فى بلاط صاحبة الجلالة !! فهى تاريخ تليد و حاضر أصيل ومستقبل زاهر.
٭ فتلك المعانى هي القيم الأصيلة الرفيعة (...)
بحمد الله وفضله وعونه اكتمل عقد حكومة الولاية الجديدة والتي تم بعد ترقب مقرون بآمال عراض وتطلعات ينتظرها كل مواطني الخرطوم..
مما لا شك فيه أن المرحلة القادمة لا تخلو من صعوبات شتى وواقع معاش لا بد من التصدي له وتغييره بتجرد ونكران ذات وعدم خشية (...)
الخدمة الوطنية مؤسسة عريقة يرنو إليها الكثيرون بأنها أول المؤسسات الرائدة التي تقوم على إعداد أجيال مشبعة بالقيم فضلاً عن توفير الرصيد البشري المحب للوطن.. وآخرون يرونها رافدة التنمية الأكبر وساعد أيمن للقوات النظامية.. وبين هذا الرأي والرأي الآخر (...)
في حوار بعيداً عن (الكفر):
اعترف انني مجرم كما صلاح إدريس وهو الاخر مجرماً لأننا جمعنا اكثر من موهبة في واحد، فقلت له لم أقصد انك مجرماً كما ذكرت،
بل قصدت انك أجرمت في حق الالحان والاذن السودانية بما اخفيت من مخزون رائع، فصلاح ادريس كان سيكون كذلك (...)