محمد عبد الماجد
مَجْنون مَع وَقفَ التّنفِيذ
لا أعرف كيف أضحت الخرطوم الآن، ظنِّي أنّك تحتاج إلى الوصف عشان تصل بيتك، حكاية حيطة تتمغى وتفلع دي كنا شايفنها مستحيلة ونحن نشاهد سيناريوهاتها عند حمّيد، هسه الحيطة بقت تتمغى وتمد إيدها وترفع رأسها وتخنقك، (...)