«جرت أحداث هذه القصة منتصف الستينات.. حيث مارست إحدى الجمعيات الطوعية الكبرى ما عرف ب (اليانصيب).. ولسبب أو لآخر ربط الحدث بلعبة السياسة ونتائجها»
كان المكتب في ذلك الصباح كغير عادته، فلقد بعث فيه النشاط فجأة.. ودبت في أرجائه الحياة بما فيها من فرح (...)