* دخل مدثر كاريكا نجم هجوم الهلال في غمار التحدي للنصف الثاني من الموسم من خلال المعسكر التحضيري الذي يقيمه الهلال حاليا في سوسة التونسية خصوصا وأن اللاعب سيكون محط الأنظار لقيادة الفريق إلى تحقيق أفضل النتائج في البطولة الإفريقية بجانب القسم الثاني للدوري الممتاز ،، إعادة إكتشاف * يسعى مدثر كاريكا إلى إكتشاف نفسه من جديد في النصف الثاني من الموسم الثاني من الموسم خصوصا وأن المنافسة باتت قوية في المقدمة الهجومية بعد إنضمام اللاعب البرازيلي جوليام إلى القائمة في فترة الإنتقالات التكميلية السابقة بجانب المستويات الجيدة للبوركيني كيبي في المعسكر أيضا ، ويبدو الكوكي المدير الفني للفريق آملا في عودة مدثر كاريكا إلى الفورمة في المعسكر التحضيري الحالي والتخلص من حالة سوء الطالع التي لازمته في النصف الأول من الموسم السابق ويأمل اللاعب في بداية دوران الماكينة الهجومية في النصف الثاني من الموسم وإستعادة ذاكرة التهديف من جديد ،، نمبر ون .. جاهز لقيادة الأزرق * سيكون كاريكا فرس الرهان للجهاز الفني للهلال الذي يعول على إمكانيات اللاعب الكبيرة لتقديم نفسه بشكل مختلف وقيادة الفريق لحصد النقاط في البطولة الإفريقية أو في الدوري الممتاز خصوصا وأنه يعد من الركائز التي لاغنى عنها في الفرقة الزرقاء ويراقب الجهاز الفني للهلال مستوى اللاعب في لقاء سيراليون مع المنتخب الوطني الأول أملافي بداية مميزة للاعب في الظهور الرسمي من جديد مع صقورالجديان لتكوت دفعة معنوية له قبل المشاركة مع الهلال في البطولتين المحلية والإفريقية ، ويثق الإطار الفني للفرقة الزرقاء في تميز كاريكا في النصف الثاني من الموسم حيث يظهر اللاعب روحا معنوية عالية في التحضيرات سعيا للرد عمليا في الملعب على الأصوات التي وجهت له إنتقادات في الفترة السابقة وتأكيد أنه المهاجم " نمبر ون " حاليا في الملاعب ، ويمثل معسكرالفرقة الزرقاء حاليا في سوسة فرصة ذهبية لمدثر كاريكا لمراجعة الحسابات من جديد وإرتداء ثوب التألق مع الفريق الذي يستعد لأصعب التحديات في بطولة دوري أبطال إفريقيا التي تعتبر الشغل الشاغل للأزرق في المرحلة الحالية وبالنسبة للجهاز الفني أيضا والذي يعول على كاريكا ليكون رجل المرحلة في الفريق ،، رهان على مصالحة الأنصار * يخطط نجم هجوم الفرقة الزرقاء لمصالحة الأنصار الذين كانوا يتوقعون أفضلية مطلقة للاعب في قيادة خط هجوم الفرقة الزرقاء في الفترة السابقة من الموسم إفريقيا ومحليا لكن اللاعب لم يظهر في لائحة ترتيب الهدافين وهو ماأسهم في رسم علامات الإستفهام حول تراجع مستوى اللاعب في الوقت الذي كان يشكل فيه بعبعا مخيفا للمدافعين لكن النصف الثاني من الموسم سيحمل تحديا كبيرا لكاريكا لتأكيد أنه مازال اللاعب القادر على صناعة الفارق في خط هجوم الهلال وترك بصمته وقيادة الفريق إلى خطف بطاقة التأهل إلى الدور نصف النهائي لمسابقة دوري أبطال إفريقيا