خالد عبد الله معروف اسم ظل منذ فترة طويلة يتقلد عدد من الوزارات والمواقع التنفيذية والسيادية في ولاية شمال كرد فان مدعوما من المركز حتى عرف بالوزير الأمني. كما ظل يفشل في كل المواقع التي كان يتولاء المسؤولية فيها سواء كانت وزارة أو صندوق تنمية غرب كرد فان اوغيرها من المواقع .وطيلت الفترات التي تبوءا فيها الوزارة في شمال كرد فان في عهد ثلاثة ولاء لم يحقق نجاح بل كان اسواء الوزراء شغل وزير الزراعة في حكومة فيصل حسن إبراهيم كان أداه صفر كبير ثم تولاء نفس الوزارة في حكومة أبو كلابيش هاهو ألان وزير الموارد المائية والكهرباء في حكومة ذاكي الدين . ماكنت أود الكتابة عنة لكن ماد فعنى إليها فشلة المتكرر في تحقيق أي نجاح خلال مسيرته التي تولاء خلالها الوزارات والتعالي والغرور الذي إصابة وظن انه سيد على شعب الولاية وليس خادم وأصبح (يبرتط) كما يشاء دون إن يسالة احد لأنة هو ابن (المصارين البيض) وهذا يقودنا لتساولات عديدة ظللانا نسمع بها يقولون إن له علاقات مع نافذين في المركز فيها العديد من علامات الاستفهام على سبيل المثال ماهو سر العلاقة بين معروف واديس أبابا ومحاولة اغتيال حسنى مبارك؟ ثم علاقة التفجيرات التي تمت في السعودية من قبل الايرانين وماهو دور خالد معروف فيها ؟وغيرها من العلاقات. كل هذه الاستفهامات التي ذكرتها جعلت الرجل يتعالي ويتعجرف على المواطن ولا يبالي في عدم أداء واجبة ومسؤوليته اتجاه واجباته هذا الوزير الذي فشل في إن يجد حل لمشكلة شمال كرد فان التي ظلا يعانى منها المواطن الغلبان وهي مشكلة العطش وبدل مايفكر في حلها صارا إماما في الجامع الكبير بمدينة الأبيض يصلي بالناس الجمعة بديلا عن الإمام الراتب المعروف لدي كل المصلين مستقلا المنبر الذي يفترض إن يناقش أمور الدين فقط .و حوله إلى منبر سياسي لكي يضارى فيه فشلة الذي ظلا مرتبطا به ارتباطا وجدانيا و يصب جام غضبة على ميثاق الفجر الجديد محاولا خداع الناس وشغلهم عن القضايا الأساسية التي يعانون منها . لأنه هو بعيد عن الشعب لا يعرف ماذا يريد الشعب خاصا شعب شمال كرد فان الذي أيد وثيقة الفجر الجديد ورحب بها ترحيب لايحسة إلا الذين يكونوا مرتبطين بالجماهير ارتباط وثيق وهذا التمسنا هو عندما قمنا بتصوير الوثيقة وتوزيعها على الجماهير حني لاياتى مثل معروف ويحاول (خمهم )وكل يوم تصلانا طلبات لمزيد من صور الوثيقة التي أصبحت أمل اغلب الناس . مادفعنى للكتابة عن هذا الرجل هو هم أهلنا في شمال كرد فان التي ترعرعت في سهولها وبواديها وانتميت لها كان لزاما على أن أكون متابع لما يجرى من قبل تلك المجموعة التي سلطها علينا المركز من أمثال معروف الذي تحدثا أخيرا في السعودية للجالية الشمال كردفانية عن وفرة المياه والكهرباء بالولاية ولعمري لم أراء شخص يكزب مثل هذا الرجل عندما استمعت لحديثة ظنت انه يتحدث عن مدينة الرياض آو دبي بالأمس القريب اتصلت على عدد كبير من الأصدقاء والأهل بحاضرة الولاية وجدهم يشكون من المعاناة التي يعانوها من العطش الذي أصبح صديقا متعايشا مع آهل الأبيض وذكر احدهم ان (الماسورة) لها أكثر من أسبوع لم تأتى بماء كل مايفتحها ياتية الشخير وقال له ساعة يقف في الشارع منتظرا ان تأتيه عربة كاروا محملة بالماء ليروي ظمأه. إما الكهرباء التي تحدث عنها أقولها للأمانة أن حوالي أربعين في المائة من إحياء مدينة الأبيض لايصلها التيار الكهربائي دع من المحليات الثلاثة عشر لااظن تكون هناك محلية واحدة بها كهرباء عامة على الإطلاق ولا توجد قرية من قرى شمال كردفان قاطبة بها تيار كهربائي أي وفرة يتحدث عنها هذا الرجل فعلا (الاختشوا ماتوا) هذا الرجل حسب محدثي لأهم له غير إن يتمتع بالمخصصات والنثريات وغيرها هل تصدقون آن هذا الوزير يشترى لنفسه العطور بالكرتونه حتى ملطف ألجوء البف باف للبيته ومكتبة هو الأخر بالكراتين ماذا ننظر من شخص لأهم له غير نفسه وأهله وحزبه فعلا انه وزير العطش كما سماه الكاتب الصحفي حامد احمد حامد ادم على ادم فضل الله [email protected]