وأعود مرة أخرى لمفهوم الازدواجية الذي بادرت به في عمودي السابق الذي خلق نوعاً من الحراك.. أنا شخصياً سعيدة به إيما سعادة..! وذلك لعدة أسباب أهمها وأجلها هي أن كلماتي وجدت صدى لفتح الحوار والنقاش والشرح والتوضيح والتشبيه.. لقضايا كثيرة هامة وعالقة (...)
مفروض..
ü نجتهد في البنية التحتية شوارع وشبكات تصريف لكي نحافظ على بيئتنا الصحية.
ü لابد وأن ندعو إلى التشجير لنقلل من حرارة الجو والأتربة ومخلفات التطور ونحاول أن نزيد من نسبة الحياة في الحياة..
ü من المهم أن نقوم بعمل توصيلات للمجاري تكون مغلقة (...)
و «هسي» ومع التغيرات الكثيرة والتطورات والأوزون وما أدراك ما الأوزون عين الشمس أصبح يمكن النظر إليها وبمنتهى البساطة.. والدليل على ذلك ما يحدث في مجتمعنا من قصص نسمعها ونعيشها ونقرأها.. سمعتوا بإبداع في قلة الأصل والدين والعرف، أكيد جديد عليكم وكل (...)
بقدم ليكم اقتراح لعمل يحتاج أولاً حقيقة ولخطورته وأهميته لدوركم الفعال أولاً وللسوء والتدهور الذي أصابها تحتاج لسرعة وإتقان عمل وجودة.. والأهم أنها من الشرائح المأجور فيها العمل أكثر من غيرها.. وأنها مشروع أعتقد أن كلمة استثمار خلقت من أجلهم هم (...)
تزايد العدد داخل دار المايقوما- الخرافي- مع ضعف الإدارات وتغيرها المستمر، وخطورة ذلك على الدار والأطفال والقائمين على الأعمال والمتطوعين الموسميين والدائمين.. ومدى تلقيهم التدريب للتعامل مع الأطفال.. وجهدهم المقدر.. النقص الحادث.. فيما يحتاجه (...)
من منا يستطيع أن يفيدنا عن ماذا تفعل المنظمات الدولية داخل بلادي؟ عن جدول أعمالها ؟ عن خططها ماذا قدمت وماذا تنوي أن تقدم ؟ من يتابع ويدقق ويراقب تلكم الأعمال..؟ ومن المعروف أن المنظمات الدولية تأتي لتدعم الخطط والبرامج القومية الدولية والتي تساعد (...)
الأيام دي تتداولنا الكائنات ولا تحتاج لأي تكنلوجيا لكي تستيقظ صباحاً يكفي أن تأتيك أول ذبابة نشطة وبالتأكيد هي قوية الشكيمة وداخله في تحدي مع باقي أخواتها الذباب فيمن سيستيقظ أولاً وبالتالي يمارس كل أساليب «اللياقة والعكننة» «يا كافي البلا» الشمس لم (...)
إياكِ أن تجلسي في المواصلات بالقرب من رجل.. لأنك ستتعرضين لكل ما هو قبيح (أي نعم ليس دائماً).. ولكنها من الظواهر التي أصبحت كثيرة وتكاد تكون عادية.. فجأة والجميع يفكر في يومه كيف سيبدأ أو كيف انتهى فإذا بصياح وصوت مرتفع يأتيك من المقعد الذي هو (...)
من المناطق والتي أصبحت مرتعاًِ للجميع.. الأسر والشباب والروابط والأندية.. شارع النيل.. وللاحتفال بكل سمر الحياة.. النجاحات.. الترقيات.. السلامات.. الملاقاة بعد طول غياب.. أي نعم هي ثقافة جديدة وجميلة في بلادي.. المدهش عدد الشباب المتوفر في هذا (...)
دائماً الفرحة عندنا منقوصة.. برغم الاجتهاد على كافة الأصعدة.. إلا أننا لا نجتهد في أهم الخطوات.. لا نقول هذا ونبخس الناس حقها.. «حاشا لله»..
مستشفياتنا.. كثيرة .. جميلة.. سيراميك.. و الكل ذوي العيون الضيقة بكل أنواع وألوان «اليونفرم» وفي كل أشكال (...)
شرائح من المجتمع كثيرة ولكنها غير محسوبة... أقصد بتعبير محسوبة خصمها من المجتمع إن لم نلتفت اليها ونعيرها شيء من الاهتمام..
ومن المعروف في كل المجتمعات المتوازنة، لابد وأن نوازن بين المنتج والمستهلك.. ولكننا أصبحنا ننتج مقابل عدد خرافي من البشر (...)
أعجبتني مجموعة أفكار تخدم في اطار المدارس..
مجموعة« صديقات المدرسة» والتي تقوم بمَّد المدارس بكل ما يعين اقامة المناشط والاحتفالات داخل المدارس من عمل جاتوهات.. إفطار.. غداء.. حفل شاي.. ملايات طرابيز.. كراسي.. حتى الزينة بل وصلن إلى مرحلة أن يحتفلن (...)
هي محطة قوية في نفس كل منا «تحرير وعودة هجليج»، درس لكل سوداني.. المواطن البسيط قبل السياسي الفذ المحنك.. عبرة ووقفة للعدو.. لابد أن يفكر ألف مرة قبل أن ينفذ.. وكعهد السودان من زمن مضى وبعون الله وقوة وإيمان أبنائه بقيمة الأرض والعرض والدين في الذود (...)
لكل جيل تطلعاته وآماله ومفاهيمه وأبعاده وطريقة تعاطيه مع الحياة.. وهذه حقيقة لا ينكرها أحد خاصة نحن الأمهات «الصابرات» على إبنائنا.. ما دفعني لقول ذلك الإجازة المدرسية وما أدراك ما الإجازة وكل إجازة تأتي متغايرة مع التي سبقتها وفي كل حجم المطالب (...)
من منا يستطيع أن يحتمل البعد والفراق من الأعزاء.. برحيل اختياري.. «برحول» أو ارحتال إلى خارطة جغرافية أخرى، قد يكون فيها خير آخر.. هجرة أو اغتراباً.. تغير عمل وزملاء «كنبة» أو منزلي أو عمل وفي كلٍ الخيرة فيما اختار الله، إنما الأصعب والأمر لكل منا (...)
قصدت بهذا السؤال أنه لا يحق لأحد أن يكفر أحداً، و أن أثير سؤالاً مهماً داخل كل منا.. هل يعني الإسلام فقط أن ننطق بالشهادتين وأن نقوم بأركان الإسلام من باب الرياء أو المظاهر.. هل نحن مسلمون «كلمةً» ولسنا مسلمين «تطبيقاً»؟.. وهذا ما نلاحظه كثيراً في (...)