عانى الفنان عبد العزيز محمد داؤود كثيراً في العام 1967 من مناكفات أصدقائه حسن خواض والفنانين عثمان الشفيع والتاج مصطفي البريئة بسبب عربته القديمة والتي كانت واحدة من منقصات هؤلاء الأصدقاء عليه، إذ كثيراً ما كانت تحتاج إلي (دفرة)، فتخلص منها وأشترى أخرى جديدة رغبةً في إسكاتهم، ويومها أتى عبد العزيز متأنقاً أناقة ظاهرة فبادر الشفيع بقوله (تعرف "ياقبور" عربيتك دي أحسن تبدلها بتلاتة بدل ونص دستة جزم) وقبور كان لقب الشفيع المحبب لدى أصدقائه، فرد الشفيع سريعاً (أنا لو مكانك أبدّل عربيتي بجوز خرفان من الزريبة) في إشارة لمحبة أبو داؤود للحم الضان. الاستحمام والطلاق عند (نجم) في تصريحات طريفة وفريدة من نوعها، كشف الشاعر المصري أحمد فؤاد نجم أنه لا يحب الاستحمام وأنه يستحم فقط عندما يتذكر، مشيراً إلى أن الاستحمام والطعام شيء ثانوي في حياته لا يفعلهما إلا عندما يتذكر.. كما نفى أحمد فؤاد الشائعات التي انتشرت حول وجود علاقة بين كتابته للشعر وتناول المخدرات، قائلاً أنه ليس بالضرورة أن يتعاطى الشاعر الحشيش حتى يكتب الشعر، هذه أمور غير مرتبطة تماماً، وأوضح أنه تزوج ثمانية مرات حتى الآن، وأن علاقته جيدة بهنّ جميعاً، مشيراً إلى أن زوجاته هن اللاتي أخترن الزواج منه، وأن الانفصال كان بالرضا ودون أي مشاكل.