نادراً ما يشارك مؤيّدو الرئيس باراك أوباما في ماساتشوستس، الذين أتحدّث إليهم، في الانتقادات العلنيّة التي تطاول رئاسَته، لسبب واضح: مهما كانت أخطاؤه، إنهم يخشون أكثر بكثير المواقفَ السياسيّة التي يقترحها خصمه الجمهوريّ ميت رومني. وعلى الرغم من ذلك، (...)