صفاء الفحل
يبدو أن قائد اللجنة الإنقلابية (البرهان) قد نجح نوعاً ما في إقناع بعض البسطاء وحتى بعض الأقلام الثورية بأنه قد تخلى عن مجموعة الكيزان التي تحيط به من كل جانب بمسرحية خطابه الأخير القديم (أذهب إلى القصر رئيسا وساذهب إلى السجن حبيسا) في (...)
وقصة السكران
النجض شغلانتو
وحكاه حمدوك
باستمتاع في
مسيد الشيخ
الياقوت…….
فى قصيدة الشاعر الموهوب عبد الحليم سر الختم
دارفور.. ودارفور
قل للذى رفع السلاح معاندا
اربا بنفسك أن تكون عميلا .
اتسوم آثار الرجال رخيصة تجرى وتلهث للثرى عجولا
اتخون مصحفها (...)
1) إعلان حالة الطوارئ في طول البلاد وعرضها
2) حل مجلس السيادة والبقاء على المجلس العسكري
3) يقوم المجلس العسكري بحل الحكومة الكارثة
4) تعيين حكومة تكنوقراط.. وكفاءات حقيقية لمدة عامين
5) إعتماد النظام الرئاسي
6) إجراء إنتخابات جغرافية لتشكيل مجلس (...)
لا نقلل من الأشخاص، لكننا نحاول فقط تحليل الأحداث..
حتى الآن يبدو أن ذات النهج هو المتبع باختلاف المسميات والوجوه.
إبعاد معتز موسى وتعيين محمد الطاهر إيلا.. إبعاد الفريق أول بكري حسن صالح، وتعيين الفريق أول عوض بن عوف.. تعيين وزير مالية من المؤتمر (...)
الاحتجاجات.. سيناريوهات ومآلات محتملة
مشاهد الدمار والتخريب الذي طال مؤسسات عامة خلال الاحتجاجات التي شهدتها البلاد في عدد من مدن السودان، أثارت الكثير من التساؤلات وسط المشفقين على البلاد من سيناريو انزلاقها نحو الفوضى المدمرة، خاصة وأن المؤشرات (...)
السودان يواجه أزمة اقتصادية متصاعدة منذ العام الماضي، حيث تضاعفت أسعار بعض السلع وارتفع التضخم ما يقرب من 70% وانخفضت قيمة العملة المحلية، وعانت عدة مدن من نقص كبير في توفر السلع الأساسية خلال الأسابيع الماضية، بما في ذلك العاصمة الخرطوم، في وقت (...)
قوات الدعم السريع غير مُرحب بها في اَي مكان يدخله، في دارفور وعموم السودان.
الجريمة
قامت قوات الدعم السريع بإجتياح معسكر خمس دقائق، جنوب زالنجي، ولاية وسط دارفور في يوم الاثنين 21 مايو 2018. قامت القوات الحكومية بإطلاق وابل من الرصاص الحي على صدور (...)
الوقائع تقول إن د.أبي أحمد كان نائباً لحاكم إقليم الأرومو لما مقرسا، ولم يكن سيبرز في المشهد لولا استقالة ديسالين التي دفعت أحزاب الائتلاف الحاكم الأربعة لتقديم مرشحيها لرئاسة الائتلاف، ومن ثم لرئاسة الوزراء بعد موافقة البرلمان الإثيوبي. وطبقاً (...)
ضربة البداية لتمرير الخطاب الامريكي وبإجراء تعديلات في القانون السوداني، بدأت بمراحل كانت أولها طبقاً لتقارير اعلامية اغسطس المنصرم الذي شهد انتقادا لتقرير أصدرته وزارة الخارجية الأمريكية عن حالة الحريات الدينية في العالم من ضمنها دول عربية واسلامية (...)
البشير غير مُرحب به في معسكر كلمة، جنوب دارفور.
النتيجة
البشير يغير الوجهة مؤقتاً إلى غرب دارفور ويدعو والى الولاية هناك الى تنفيذ مشروع الحكومة الاوحد وهو التغيير الديمغرافي بالمنطقة وذلك بتحويل المعسكرات بالولاية الى قرى وحلال جديدة، وينسى السكان (...)
لاحقا اتضح أن السائق اختفى، ورجح ذوو الطفل في حديثهم ل(السوداني) أن الطفل المصاب ربما يكون قد مات، وأن القاتل ربما اختفى خوفا من العقاب لتبوء كل محاولات الوصول للطفل حياً أو ميتاً بالفشل. فيما كشف مدير شرطة ولاية البحر الأحمر اللواء عثمان حسن عثمان (...)
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تحظر فيها وزارة التجارة استيراد بعض السلع، وشهد عام 2011م صدور قرار وزاري رقم (2) بمنع استيراد (19) مجموعة سلع، وبمقارنة القائمتين التي صدر فيهما القارارين عام 2011م و2016م، يتضح اشتراكهما في حظر الحيوانات الحية، ما (...)
شهدت جمهورية أفريقيا الوسطى منذ عدة أشهر عمليات «التطهير الديني» ضد المسلمين على أيدي ميليشيات مسيحية، أدت إلى مقتل المئات ونزوح الآلاف خوفا من عمليات القتل العشوائية، الأمر الذي استدعى إرسال فرنسا قوات -اتهمت فيما بعد بالانحياز ضد المسلمين- لمساعدة (...)
قصة وسيناريو وحوار : حسن عمر العطبراوي : انطلق عنتر صوب الأستاد لمشاهدة مباراة التلال والأسد الجريح بعد أن لم يجد تشجيعا من والد عبله للزواج من أبنته فقرر أن يصبح أداريا بنادى التلال حيث دعاه صلاح الدين الادريسى الرابع عشر لمشاهدة المباراة ... كان (...)
د.الشفيع خضر سعيد
الشعب السوداني قادر على إقتلاع أي سلطة تقف في طريق عيشه الكريم... ولا حياة مع اليأس.
. تعليقات حكام الإنقاذ تعكس دائما نظرتهم تجاه الشعب، فهم ليسوا خدامه ورعاته ، بل هم سادته الذين يريدون مواصلة الصعود على أكتافه
إذا وضعت الحرب (...)
قصة وسيناريو وحوار : حسن عمر العطبراوي : نظر عنتر بدهشه الى والد عبله عندما طالبه بألف من جهاز الجلكسى مهرا لعبله، موضحا له أنه لن يستطيع الحصول عليها ألا أذا غزا قبيلة سامسونج بكوريا. صرخ عنتر في وجه مالك: تبا لك ياعمى أتطلب منى المستحيل حتى تعجزنى (...)
قصة وسيناريو وحوار : حسن عمر العطبراوي : خرجت عبله من الكافتريا التى بجوار معهد الصحراء للكمبيوتر والذى التحقت به بعد مشاكل كثيره مع أسرة عنتر وأسرتها مما أدى الى فركشة العقد الذى اجتمع من اجله الرجال ومشاكلها مع عنتر الذى رفض ان تلتحق بالمعهد (...)
قصة وسيناريو وحوار : حسن عمر العطبراوي : أغمى على عبلة أمام خيمة النظام العام عندما شاهدت والدها مالك زعيم القبيلة وهو يتجه نحوها وبجانبها عنتر بعد ان تم اطلاق سراحهما وقف مالك والد عبلة وهو مشهرا سيفه والشرر يتطاير من عينيه بينما أسرع احد العساكر (...)
قصة وسيناريو وحوار : حسن عمر العطبراوي : دخل عنتر وبرفقته عبله أمام رجال النظام العام بعد أن تم القبض عليهما بالقرب من الصخره وهما يتناجيان وهناك كانت المفاجأه التى جعلت عبله تشهق وهى تضع يدها على فمها فقد رأت عبله صديقتها الخنساء وابنة خالتها (...)
قصة وسيناريو وحوار : حسن عمر العطبراوي : كاد أن يغمى على عبله من هول المفاجأه عندما رأت عنتر وهو قادم من بعيد متجها الى حيث تقف في انتظاره قرب الصخرة وهو مشهرا سيفه في وجهها ويصيح سوف اقطعك اربا اربا بسيفى هذا...قالت عبله وهى ترتجف من الخوف ماذا (...)
قصة وسيناريو وحوار : حسن عمر العطبراوي :
فقد عنتر عمله في شركة دال للخيول فرع تهامه بعد أن قامت عبله بعمل سحر له في عصير مما جعله يجلس بطبليه امام خيمة عبلة حتى يراها كل لحظة. . . شاهد عنتر بن شداد عبلة وهى تقف امام خيمتها وقد كست وجهها علامات (...)
قصة وسيناريو وحوار : حسن عمر العطبراوي : أحتار عنتر بن شداد وطأطأ راسه عندما شاورته عبله فى أمر خطيب صديقتها والذى طلبت منه ان يقوم بمساعدة عنتر فى ايجاد وظيفه فى شركة دال (للخيول) فرع تهامه وطلب خطيب صديقتها الحضور له فى خيمته بالشركه التى يعمل بها (...)
قصة وسيناريو وحوار : حسن عمر العطبراوي: خرجت عبله بنت مالك من منزل العروس العفراء بنت المعتصم بعد نهاية التعليمة، والتى غنت فيها الفنانة (ندى الهضبة) كانت ترافقها صديقتها سلافة بت النعمان همست عبلة لسلافة :شفتى زى البشتنه دى يا ربى يومنا يجى متين؟ (...)
قصة وسيناريو وحوار : حسن عمر العطبراوي: ركبت عبله بت مالك بصات والى قبيلة عبس وهى في طريقها للسوق الشعبى فرع تهامة حيث ينتظرها عنتر هناك لشراء الشيلة، فقد قرر عنتر الزواج منها سريعا خوفا من ان يتقدم لها مغترب اخر فيأكل نيم وكان قد شعر ان عبلة مادية (...)
سبحان الله مصرف الأقدار ورازق الارزاق ومقر مافي أرحام النساء,أتي العام الماضي(الفان واثنا عشر)خاطفا ومر عابرا وفني زائلا بذات السرعة ونفس الوتيرة دون أن نلحظه او ندرك أو نصيب منه شيئا من امنياتنا...بل ان كثير من الناس في بلدي يظنون أن من يكتب أو (...)