يأسرنا جداً الحديث وحكي الذكريات عن أساتذة كرام مروا بنا، فذلك حديث فيه من الصدق والوفاء والتقدير ما يجعلنا لا نمل منه ولا من استعادته حينا وآخر، وكم يفجر فينا من غبطة وحبور واحياناً نغبط اولئك لقربهم يوماً أو معرفتهم بهؤلاء العظام.. ومن محاسن (...)
قال بعض الفقهاء: بقيت سنين أشتهي الهريس لا أقدر؛ لأن وقت بيعها وقت سماع الدرس!
ويحكي الشيخ العريفي في إحدى محاضراته عن حرص السلف الصالح على طلب العلم.. ويحدث عن الشيخ سليمان الأعشى أنه صالح تقي لكنه كان عصياً إذا زعل على طلابه أقسم أن لا يحدثهم (...)
من أكثر الأشياء التي علينا التشبث بها ونبشها وإخراجها، هي تلك الإضاءات الإبداعية بداخلنا.. كيف نجعلها متقدة دومًا.. كيف نحميها من شر ما يهدد وجودها وتفجرها... كيف نثبت أن كل شخص بداخله إبداع ما.. بذرة ما.. غرس ما.. يحتاج إلى مقومات ليكون حقيقة (...)
كل الرحيق كان في احتفالية نهارية شهدتها قاعة اتحاد المصارف، أقامتها «ندوة العلامة عبد الله الطيب» بالتعاون مع مجلس أمناء جائزة الطيب صالح للإبداع الكتابي وبرعاية «زين»، على شرف الشاعر والأديب محمد المكي إبراهيم.. الذي حلَّ ضيفاً على بلاده منذ معرض (...)
اللغة العربية، لغة راسخة فينا عميقاً وأبدياً، حتى مع تساؤل بروفيسور يوسف الخليفة أبو بكر في إحدى ندوات مجمع اللغة العربية: هل اللغة العربية عندنا لغة، أم مكتسبة؟..
وعقب عليه الدكتور أحمد البيلي بقوله: إن العربية لغة أُُم، أي جذورها في البيت (...)
الفنون جنون.. يقولون إن هذا المصطلح أول ما ظهر في فرنسا وتُرجم حرفياً للغات العالم، وكان بمعناه الإيجابي يُقصد به الفنون التي ترتبط بالجمال، وإلى يومنا هذا كثيرًا ما يرتبط الفن والإبداع بالجنون أو الاضطراب النفسي والغرابة في الشخصية وفي التصرفات، (...)
متى كانت آخر رسالة ورقية استلمتها أو أرسلتها؛ وغير محسوبة الرسائل الرسمية، أن تستلم خطاب تعيين أو تكتب خطاب سلفية أو يمرر إليك في العمل رسالة تفيد بالاستغناء عنك.. لا نعرف متى بدأت كتابة الرسائل لكنها منذ زمن طويل جدا ولا أعلم حقيقة ما إذا كانت (...)
التزمت شركة بتروناس بتوفير «25» ألف كتاب للمكتبة المدرسية، كانطلاقة عودة المكتبة المدرسية إلى سيرتها الأولى على أثر توجيه وزير التربية والتعليم بولاية الخرطوم بإعادة حصة المكتبة المدرسية للمدارس، الامر الذي شرح صدور الاباء والمعلمين وكل حريص على (...)
«المرأة الصحفية إبداع ومسؤولية» هذا الشعار رفعته أمانة المرأة باتحاد الصحفيين السودانيين في يوم احتفالها باليوم العالمي لحرية الصحافة في لقاء حافل دعت له عدداً من الصحفيات السودانيات والإعلاميات، وعدداً من سيدات المجتمع وسيدات من الدولة، فقد كان (...)
هل جربتم حلاوة تقبيل يد الوالد والوالدة ؟تقبيل يد الأم وتقبيل أقدامها ؛ أن ينحني الرجل أرضاً يقبل قدم أمه ؟ أو يقبل يد أبيه ؟ تساءل للدكتور عائض القرني فى محاضرة استمعت لها على اليوتيوب ؛ سؤال عظيم في أمر بسيط؛ نحب امهاتنا حبا جما ونحرص على رضاهن فى (...)
زارهم صديق للوالد وكان صاحب أنف كبير وملفت، وبحسابات الأم أن هذه وحدها مادة دسمة للابن .. تعليق واستغراب صارخ و.. فما كان منها عند زيارة ذلك الصديق الا التنبيه للابن الالتزام بالتهذيب وحتى السكوت أمام هذا الضيف الذي خرجت إليه تحمل صينية الشاي (...)
موسم الإجازات الصيفية قد بدأ وبدأ معه القلق والإحساس بالفراغ خاصة بعد زخم وضغط ايام الامتحانات وحصار الأهل والدروس.. وينتهى الأهل من توتر الأيام الأخيرة ويدخلون فى توتر العطلة... والابناء يضيقون ذرعا بالفراغ وبالبيت ويريدون برامج لا نجدها عادة فى (...)
هل جربتم حلاوة تقبيل يد الوالد والوالدة؟ تقبيل يد الأم وتقبيل أقدامها؛ أن ينحني الرجل أرضاً يقبل قدم أمه؟ أو يقبِّل يد أبيه؟ تساءل للدكتور عائض القرني في محاضرة استمعت لها على اليوتيوب؛ سؤال عظيم في أمر بسيط؛ نحب أمهاتنا حباً جما ونحرص على رضائهن في (...)
لماذا نحس في زماننا هذا بأن معظم الأشياء الإيجابية فينا تسير منحدرة.. العادات نتملص منها والقيم ابتعدنا عنها الا من رحم ربي، وحتى فى الثقافة صرنا نتناولها سريعاً سريعاً.. الغناء الجديد أصبح بلا نكهة وكذلك الشعر.. كم نتمنى أن ترهف اسماعنا بقصيدة (...)
اللغة العربية راسخة فينا عميقاً وأبدياً حتى مع تساؤل بروف يوسف الخليفة أبو بكر في مجمع اللغة العربية في احتفاليته باللغة العربية: أن اللغة العربية فينا لغة أُم أم مكتسبة..والذي عقب عليه الدكتور أحمد البيلي، أن العربية لغة أُُم أي جذورها فى البيت (...)
نسعى لتحقيق تغيير ما في حياتنا وأن يكون نحو الأفضل دوماً، وكم نحلم بتغيير أشياء فينا وفي شخصياتنا، ونعجز لقلة المحاولة أو لعدم الجدية ولاتخاذنا التغيير شعارًا ودعاية انتخابية داخلية تزول بزوال أو ابتعاد الدافع!
وطالما كانت هناك إمكانية للتغيير نحن (...)
كبير هو التحدي الذي تواجهه المرأة في أيامنا هذه؛ فبالرغم من أن ديننا الحنيف وبشهادة الغرب ومنذ قرون، حفظ للمرأة حقوقها كافة إلا أننا نجدها اليوم تعاني في مختلف المناحي، ونحسب أن كل ذلك لأننا وبمرورالزمن؛ بعدنا وتناسينا وغفلنا وغرقنا في أشياء كثيرة (...)
الفنون جنون.. يقولون إن هذا المصطلح أول ما ظهر في فرنسا وتُرجم حرفيًا للغات العالم، وكان بمعناه الإيجابي يُقصد به الفنون التي ترتبط بالجمال، وإلى يومنا هذا كثيرًا ما يرتبط الفن والإبداع بالجنون أو الاضطراب النفسي والغرابة في الشخصية وفي التصرفات، (...)
الأمل دومًا في الأوطان أن ترعى بنيها.. أن تمهد لهم طريق الحياة والكفاح، ألّا تترك الأبناء أبدًا في أحضان العشوائية والمعاناة! وكما لا نختار أهالينا لكننا نسعد بهم ونقر عينًا نحن لا نختار أوطاننا ونحن في رحم الغيب؛ لكننا نسعد وتسعد أرواحنا وتضج بنا (...)
متى كانت اخر رسالة ورقية استلمتها أو أرسلتها؛ وغير محسوبة الرسائل الرسمية ان تستلم خطاب تعيين او تكتب خطاب سلفية او يمرر اليك فى العمل رسالة تفيد بالاستغناء عنك.. لا نعرف متى بدأت كتابة الرسائل لكنها منذ زمن طويل جدًا ولا اعلم حقيقة ما اذا كانت (...)
متى كانت اخر رسالة ورقية استلمتها أو أرسلتها؛ وغير محسوبة الرسائل الرسمية ان تستلم خطاب تعيين او تكتب خطاب سلفية او يمرر اليك فى العمل رسالة تفيد بالاستغناء عنك.. لا نعرف متى بدأت كتابة الرسائل لكنها منذ زمن طويل جدًا ولا اعلم حقيقة ما اذا كانت (...)
كبير هو التحدي الذي تواجهه المرأة السودانية الكاتبة.. أن تكتب خطوة وأن تقتحم عوالم جديدة خطوة أخرى وأن تدرك سر الإبداع وأن تقتحم دنياه بلا تردد، وأن تكتب دون نظرة أخرى وثالثة.. أن تبرمج فكرها وخيالها وواقعها لأجل سطور غير مسبوقة.. سطور أنثوية تضج (...)
إنما نحن أيام كلما ذهب يومنا ذهب بعضنا.. قالها الحكماء قديمًا وبقيت لصدقها وحقيقتها، نحن أيام وساعات ودقائق؛ نحن زمن من الدهر.. مساحات مقدرة لكل منا يصول فيها ويجول؛ رابحًا أو خاسرًا، شيء تحدده الخيارات والاختيارات وجدية التعاطي من عدمها!
ونصحو.. (...)
ما أكونه هو ما أراه!! ومن منا لا يتمنى رؤية باهرة أينما حل واتجه.. فكيف نحقق تلك الرؤية؟ كيف نلملم تلك المحفزات الصغيرة من وسط الإحباطات التي أصبحت لا تقوى على فراقنا! ونجعلها دافعاً مستمراً للعمل والانجاز كل يوم.. ومقوماً للاحساس بتلك المتعة (...)
إنما نحن أيام كلما ذهب يومنا ذهب بعضنا.. قالها الحكماء قديمًا وبقيت لصدقها وحقيقتها، نحن أيام وساعات ودقائق؛ نحن زمن من الدهر.. مساحات مقدرة لكل منا يصول فيها ويجول؛ رابحًا أو خاسرًا، شيء تحدده الخيارات والاختيارات وجدية التعاطي من عدمها!
ونصحو .. (...)